قلم الحريه كلامك جميل مع انني ارى تشابها بين الخط واللون والاسلوب مع عضو اخر
مجرد شك هل هو انت
مجرد ظن
قلم الحريه كلامك جميل مع انني ارى تشابها بين الخط واللون والاسلوب مع عضو اخر
مجرد شك هل هو انت
مجرد ظن
::::
:::
::
:
[size="4"]ابن مرضي
عليك سلامٌ من الله ورحمته وبركاته .
شكرًا لهذه ( التحية ) الغير مستغربة أبدًا ، وشكرًا لـ هذه الحفاوة .
سأحاول أن أعمل بنصحك أيها القلم العملاق والفكر النيَّر .
أستاذي الكريم : عباراتك روتْ روضة القلب أنسًا وسرورًا .
/
\
قلم الحرية
::::
:::
::
:
[size="4"]الشنفرى
أسعدك الله ، فقد أسعدتني دون أن تعلم ..!!
لقد رفعت قلمي لمنازل ( العظماء ) ، وليتني أستحق تلك المنزلة ، فالفارق كبير جدًا ..!
امعن النظر قليلاً وسترى ( الفارق ) بنفسك ..!!
سترى أن أسلوبي لا يزال بسيطًا ، وأحيانًا ركيكًا ، وستكتشف كثرة أخطائي الإملائية والنحوية أيضًا
هو مدرسة بأكملها ، وأنا تلميذ من مدرسته تعلمت ولا زلت أتعلم .
يارفيق الضوء
أن ( العضو ) الذي ترمي إليه بكلماتك لا يحتاج لمعرَّف ( بديل ) كي يشارك في داره .
ليته يعود ليسقينا من روائع كلمه الذي لا ولن يشبههُ آخر
الشنفرى
شكرًا لك ، الأجمل هو مرورك الذي أنست به جدًا .
ولا بأس إن لمْ تغادرك مثل هذه ( الظنون ) ، فهي بالنسبة لي مفخرة ، وأي مفخرة أكبر من أن أقارن بـ جبل شامخ كـ هو ..!!!
/
\
قلم الحرية
قلم الحريه اشكرك على حسن اخلاقك وردك الجميل
وابشرك ان ضني تحول الى حقيقه
فكثير هم من يدخلون بمعرفات متعدده لتلميع ذواتهم
شكرا لك مره ثانيه لتحويلك الشك الى حقيقه لا غبار عليها
طبعا ستطلب دليل على كلامي فاقول الدليل هو انت
فانت كيف عرفت العضو الذي اقصد
سبحان الله
كاد المريب يقول خذوووووووووووووووووووووووووووووني
::::
:::
::
:
الشنفرى
إن الأقمار لا تحتاج للإشارة لنستدل على مكان نورها ، وهي بكل تأكيد لا تحتاج لنجومٍ تزيد لمعانها ..!!
لن أطلب منك أي أدلة على كلامك فلستُ بحاجتها ، ولن أعطيك أدلة تبرهن على صدق كلامي على الرغم من امتلاكي لها .
إن كنتَ عجزتَ عن الإبصار ورؤية ( الحقائق ) كما هي ، فهناك غيرك ممن يستطيع أن يبصرها وجيدًا ..!!
معذرة للحرف ( الأحمر )
إن كنت وضعته في دائرة شكٍ هو أسمى وأرفع منها ، وتحية له من أستاذ كبير قلمًا وقدرًا وفكرًا ، تحية له حيث هو .
يبدو أن قدومي هنا من جديد يشكل ازعاجًا لدى البعض ، عجبًا فقط ..!
المعذرة لـ من دعاني لهذا ( الصرح ) لم آتِ لـ أثير البلبلة والظنون ، أتيت للمشاركة وأن عز عليكم تقبلي سأحمل حقائبي وأعود لـ مكاني ..!
/
\
قلم الحرية
الأخ الشنفري
للأسف مشاركات لا تسمن ولا تغني من جوع. وكلها تتمحور حول موضوع واحد.
لذلك إن كان لديك من المواضيع والمشاركات ما تثري به المنتدى وتجد الدعاء والثناء من الجميع حتى إن لم يرد عليك أحد فأهلاً وسهلاً بك وإن كان غير ذلك فأرجو أن تجد بغيتك في مكان آخر.
::::
:::
::
:
قمة ( المخادعة ) أن يبني المرء لنفسهِ عالمًا من المثالية مجنحًا بـ الوهم والخيال ، بعيدًا عن الواقع ..
البعض يتمناه لو كان حقيقة ، ولكن للأسف ( الأمنيات ) لا تملكُ بلورةً سحرية تجعل التراب ذهبًا ، والغراب طاووسًا ، والشيطان ملاكًا ، والحيوان إنسانًا ، ولن تملكها أبدًا ..!!
فالضباب يبقى ضبابًا والسراب سرابًا ..!!
سبب هذه الكتابة : مشهدٌ ساخر في إحدى القنوات الفضائية ..!!!
/
\
قلم الحرية
وقمة ( الغبن ) أن يبقى قلما مثل قلمك في غمده ..! بينما تؤكل المساحات من صرير أقلام لا يجيد أهلها حتى مسكها ...!
لأن نقرأ لك ولأمثالك في اليوم سطرا واحدا ، لهو أفضل من هذه ( الشخبطات) التي تتعب عيوننا كما أتعبك ذلك المشهد في تلك القناة الفضائية .
تحيّة وود وتقدير لقلمك النبيل .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
كتبت تعليقي الأول قبل أن أقرأ هذه الرد وأقول :
القلم الأحمر له في قلوبنا ، حتى من يختلف معه ، مكانة لم يحتلها ولا أعتقد أنه سيحتلها أحد غيره . وكل ما نتمناه أن يكون بصحة وسعادة ، وهو لا يحتاجنا ، نحن من يحتاج إليه ، فإذا كان كل يبحث عما ينقصه ، فإنه لا ينقصه شيئا مما عندنا ، بينما ينقصنا الكثير مما لديه ، أبسطها قواعد الأملاء التي يجهل أكثرنا أبجدياتها ...!
أما أنت ياقلم الحرية العزيز فإننا لا نزال نعيش الفرحة برؤيتك ، فلا تتركها تتبخر سريعا !
بيت من الشعر :
ومن يثني الأصاغر عن مراد ... إذا أتكأ الأكابر في الزوايا .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
::::
:::
::
:
تحية مسك لابن مرضي .
لا بأس أيها الكاتب ، سأحاول البقاء ما أمكنني ذلك ، شكرًا لك ولكلماتك التي لها جل تقديري واحترامي .
قلم الحرية
::::
:::
::
:
قالت له : إني ذاهبة ولن أتأخر ، لا تغادر السفينة سوف أجلب لك بحرًا وأعود ..!
ومنذ ذاك الحين وهو يترقب إرتحالات السراب .
.:. .:. .:. .:. .:. .:. .:. .:. .:. .:. .:. .:. .:.
تلك العبارة هي اقتباس لأحد الكتاب في مكان ضوئي آخر ، عبارة جلعتني أفكر ، وأفكر كثيرًا ..!
أفكر في الباعه المتجولين ، باعة المشاعر في أزقة القلوب ، في الواهمين ، في الحالمين ، في التائهبن والباحثين عن مراسٍ حقيقيةٍ بعيدةٍ عن دوامة ( الضباب ) وخيالات ( السراب ) ..!
مشهدٌ وقفت أمامه مشدوهًا ، بينما فكري فتح لي صفحات عديدة من كتاب ( الحياة ) لأتمعّن بعض المشاهد المؤسفة ..!
* هل هنالك حقيقة ملموسة في عصرنا الزائف المليء بـ المتلونين والدجالين والأفاكين ..!
* هل هنالك ملامح محسوسة ونحن نعيش خلف أضواء الشبكات متَسَمّرين أمام سحرها الكاذب ..!
أيها الباحث في صندوق ( الأمنيات ) المفقودة قف ..!
فما تبحث عنه أضحى هلاميًا ، يرسمه وميض الضوء بـ جماليةٍ أخاذةٍ بمنتهى السهولة ، وبذات السهولة ينتهي ..!
قلم الحرية
::::
:::
::
:
قرأت يومًا موضوعًا لكاتب عملاق في اللغة ، تحدَّثَ فيه عن ( الصعاليك )
ومن مثله يستطيع أن يستخرج من بطون أمهات الكتب تاريخيًا قصصًا تصيغ الواقع الحالي بشكلٍ مريرٍ ..؟!
نعم دَرَسْنَا في كتب الأدب عن ( الصعاليك ) الذين عُرف عنهم السلب والنهب والتعدي على حقوق الآخرين ، لتأمين لقمة العيش ، وبالرغم من اعتمادهم على اللصوصية إلا أنهم اشتهروا بجمال شعرهم الأدبي وقدرتهم على تصوير واقعهم بشكل دقيق كـ ( الشنفرى ) و ( تأبط شرًا ) ..!
عندما نقرأ كلمة ( صعلوك ) أو ( صعلكة ) يتباذر لأذهاننا الشر ، وكأنهم جبلوا على الصفات السيئة وحدها لا الحسنة ..!
نعم هم صعاليك ؛ ولكن بعضهم لم يخل من القيم والأهداف النبيلة والأخلاق الحسنة ، قد أجبرهم مجتمعهم على ( الصعلكة ) وجرّهم إليها جرَّا ؛ فالنبذ والتشريد آنذاك يقودان لأكثر من ذلك ..!
أما عن صعاليكنا اليوم ليسوا كـ صعاليك الأمس ..!
كم وكم شاهدنا من ( صعالكة الأدب ) ، الذين اعتمد أدبهم على السرقة والصعود على أكتاف الغير ..
وقد نجد بينهم أديبًا حقيقيًا يحمل قلمًا عملاقًا ؛ إلا أنَّ رثاثة الخلق لا الثياب جعلت منه صعلوكًا ، أرضته الموهبة فتسخطها ، وشملته النعمة فغمطها ..!
إن مجمل صعاليك اليوم من ( السَّاسة ) أولئك الذين اعتلوا المنابر بـ خطب جوفاء وفعال شنعاء ، يتمنون الأماني ( الكاذبة ) ، ويظنون الظنون ( الخائبة ) ..!
وقد لا يخفى عليكم صعالكةُ ( الكلمة ) المددجَّة بـ السموم وما أكثرهم ..!
لا بأس أيها السادة ..
أن كان الغالبية العظمى من الناس هم ( الصعاليك ) ، ويختلف نوع الصعلكة باختلاف صفاتهم وأهدافهم ونواياهم ..!
قلم الحرية
::::
:::
::
:
الأقنعة المزيفة لا تدوم مهما طالت الأزمان سيأتي عليها يومًا تتهاوى فيه وينهار بريقها ( الزائف) ..!
من المؤلم جدًا ومن المؤسف أن نجد أحبابنا ، أصدقاءنا ، وكل من لهم قرابة ومنزلة خاصة ، من أصحاب الأقنعة المزيفة ..!
وأن مشاعرهم ماهي إلا زيف ، وكلماتهم ماهي إلا شرك ..
لن نلومهم على خباياهم فلكل شخص أسراره التي لا يحبذ البوح بها لأي أحد حتى وإن كان قريبًا منه ، لكن برأيي أننا لنا الحق في لومهم في مشاعر وأمور كنّا فيها شركة ..!
- نلوم من لبس ثوب ( الصداقة ) وهو ليس بـ صديق ..
- نلوم من ارتدى قناع ( الحب ) و ( الهيام ) وماهو إلا ماكر مخادع ..
- نلوم من أظهر لنا الخير وأبطنَ الشر ، من زيَّفَ ، من تملَّقَ ، من ادعى النبل ، وهو أخبث خبيث ..!
سنلومهم على هذا ، ولا نلام على لومنا لهم ..!!
لمْ نخل برابط الصداقة ، لم نزيف مشاعرنا اتجاههم ، لمْ نُردْ لهم إلا الخير ، حيث كانت الطيبة هي أهم مبادئنا في تعاملنا معهم ، ملامحنا حيالهم اكتستْ الصفاء ، يشع منها نور الصدق وتعلو شفاهنا ابتسامة فرح بقربهم ..!
كم أحمد الله الذي حباني بـ جواهر أثمن من ( الهدايا ) التي لا تقدر بـ كنوز العالم كله ..
جواهر براقة من الداخل والخارج ، للقريب منهم والبعيد تحية مسك من قلبي ..!!
قلم الحرية
يروى أن رجلاً من العربِ كان له صنمٌ يتعبده من دون الله، فمر به ذات يوم وعلى رأسه ثعلب يبول عليه فقال:
أربٌ يبول الثعلبان برأسهِ ........ لقد ذل من بالت عليه الثعالبُ
ترى، كم أصناماً نشاهدها في هذا الزمان وقد نُصبت و زُخرفتّ وعلت قامتها، يتوسل بها السُذج، ويعظمها الناس، لَبست الموشى من الثيابِ وزينت بالحلي، يجثوا سقاط الناس تحت أقدامها طلباً لمكرمة.
متغطرسة، لا يغير الزمان وان طال من صفاتها
متعالية، فلا تعيرهم إهتماماً
لعلها..
لا تدري ان هؤلاء الناس هم من نحتوها، وهم نصبوها وأعلوا قامتها، وهم من يتسابقون لنيل رضاها.
و لعل الناس..
نسوا أو تناسوا أنها لا تساوي بولة ثعلب!
النجوم الكبيرة تضيء طريق القوافل
::::
:::
::
:
الشدوي
أهلا بك أيها القدير وأهلاً بكلماتك وبفكرك النير .
صدقًا أضاءت إشراقة حرفك ( المساحة ) ، وازدادت خضرة بـ زهو مدادك .
لك من مساحات الشكر مايليق بحرفك وبقلمك .
قلم الحرية
::::
:::
::
:
( الوشاية ) صفةٌ تجتمعُ فيها الخساسة ، بعيدةٌ عن الدماثة ، صاحبها يبثُ حبال الزور ، وينصب أشراك الغرور ..!
ما ظنُّكم بـ ( ذئاب طُلس ) ، في ثياب ( ملس ) ..؟!
إلا أن تناقل الكلام قد يأتي لعدة أسباب منها :
* ربما هدف الناقل ( النصح ) والتحذير ليس أكثر ، وإن كان الإسلوب خاطئًا ..!
* وقد يكون من باب ( الغيبة ) التي تتبعها الريبة والظنون ، وهذا نوع من افساد ذات البين ، والتفريق بين المحبين ..!
غالبًا صديق العيان ، عدوًّ المغيب ، لسانه مقراض للأعراض ، جسده ملئ حسدًا ، وعقله شحن حقدًا ..
صدقـًا ..
صادَفْتُ أَطْلَسَ مَشَّاءً بأَكْلُبِه , *** إِثْرَ الأَوابِدِ لا يَنْمِي له سَبَدُ
:
قلم الحرية
::::
:::
::
:
( النامس ) حشرة صغيرة الحجم إلا أنها مخلوقة جبَّارة ؛ لها قدرة فائقة على الفتك وتكاد تكون أضرارها جسيمة ومميته أحيانًا ..!
هي نوع صغير من " مصاصي الدماء" ، حجمها الصغير ساعدها في الانقضاض على كل من يقع تحت ناظرها دون شفقة أو رحمة ..!
إنَّ نامس اليوم يختلف عن نامس الأمس فالزمن متغير والصفات تغيرت وتبدلت وتحولت ..!
إنَّ أكبر نامس وأخطر نامس هو ( النامس البشري ) الذي يتغذى على دماء ( الآخرين ) ، ذلك البشري هو الأشدة قسوة والأشد ضراوة في الفتك بـ أخيه الإنسان ..!
- ( ضربني وبكى ، وسبقنى واشتكى ) .. هذه هي إحدى حيل نامسنا البشري ووسيلة من وسائله ..!
- ( يقتل القتيل ويمشي في جنازته ) .. وهذا هو نهجه الذي يسير عليه مع ضحاياه ..!
لا بأس حتى لو أرخصنا بعض القطرات من الدماء، حتى وإن جلدتنا تلك النواميس بـ لسعاتها المؤلمة ، فمنها تعلمنَّا ، وتحصنَّا بمصل ( التجربة ) الذي سيقينا حتمًا لسعات قادمة من نواميس مشابهة ..!
قلم الحرية
عزيزي قلم الحرية الراقي....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بادئ ذي بدئ ...
تحية اكبار لقلمك الانيق وروحك الجميلة
وكلماتك العطره القريبه الى النقس والمذاق العام
في البدايات كنت متيميز في الطرح ورائع في التعبير وانيق في انتقاء الكلمات وتناغم الاحرف والعبارات
وكنت من المتابعين كغيري لمساحتك الراقيه في كل شئ وانتظر بشغف لجديدك حتى قبل إن اسجل
كعضو بالمنتدى.....
ونقلك هذا الشنفري من النقيض الى النقيض وافتقدنا بدايتك لماذ:
ارجو ان لاتلتفت الى مثل هذه التفاهات وتحرم المتتبع لهذه المساحة من نزف قلمك وشذا سطورك
وروائع عبارت مشاركاتك وكلي امل ان ترجع متوهجا كعادتك وتمطر علينا من عذب الكلام وبليغ البيان
لك مني كل الاحترام وننتطر الجميل و الجديد من ماتجود به قريحتك الثريه فلاتحرمناااااااااااااااا
اخوك العقاب الدوسي
ومضه..
ان كان تزعل على لاشي صدقني
ماعاد به شي يرضيني سوى افراقك،،،،
وأنا أضم صوتي لصوت العقاب الدوسي .
وننتظر قلم الحرية والمبدعين أمثاله .وفي مقدمتهم أستاذنا الغالي العزيز محمد السوادي .
كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
الذين يشاهدون الموضوع الآن: 1 (0 من الأعضاء و 1 زائر)