بنيت في جدر الذي عني يســـــــــــالا
مابني الا بالجـــــــــــــــــــــــــبالا
ربى وصلحب والخلب والحوبة ،الأجدار
والسما عقده والأصـــــــــــــــدار
ونيس الأجرد جهوته وتلاع بوبــــه
شكرا للاستاذ الفاضل / بن مرضي.... على هذا الموضوع وجميع مواضيعه التي انارة الكثير من المنتديات والتي استفدنا منها نحن كاصحاب مواقع لننقل ابداعه الى مواقعنا ،، من خلال هذه القصيده والتي اول مره اسمعها بهذا الشكل احب اضيف شيء 0
ليتي وليت الهيل في قصراً مرسم
(قََــرّ ) جُونه والبنى هيل
و(ضبّته) (معسومه) والمفتاح (صَلحب)
و(الغمامه) (الحوبتينا)
ونيس الأجرد جهوته وتلاع بوبه
قرّ .. بمعنى ثبت او استقر وقام
الضبّه .. هي الغلق او المرصد الذي يرصدون به الباب
معسومه .. جبل كبير..
صحلب .. جبل من جبال تهامه
الغمامه .. ماكان يوضع فوق الباب ومنهم من يسميها الشرفه
الحوبتينا .. جبلان يطلان على وادي رمى من بني سليم ...
نيس .. جبل مشهور ومعروف ،،،
تلاع.. كذلك جبل كما هو معروف
الشاعر / علي بن رشاش بن احمد بن عبدالله القصواني المفضلي من بني سليم توفي قبل سنة 1330 هـ له من الاولاد يحيى ومبارك ويحيى هو والدي ومبارك عمي اسأل الله لهم ولجميع موتى المسلمين الرحمة والمغفرة ..
الجدير بالذكر ان هذه القصيدة ذكرت في كتاب السلوك ونسبت للشاعر/ احمد بن جبران والحقيقه عكس ذلك و من له زياره قريبه الى تهامه ويحب ان يعرف شيء عن هذه القصيده فليتوجه مشكورا الى قبيلة بالمفضل وخاصه قرية الاقزع ويسال عن الشيخ / علي بن رافع شايب عمره فوق 80 سنه ويلقى عنده جميع قصائد وسوالف الشيبان ومن ضمنها هذه القصيده ،،،
ملاحظه،، مادعاني لهذا المداخله هو البيت الاخير مع تقارب فكرة القصيده،، فقط
مع اجمل تحيه،،