هذا الرجل مر بمرحلتين.
الأولى .قوة وشباب وخدمة لكل من قصدة لم يبخل بجهده لقاصدة حسب علمي..
أستمر سنوات كثيرة يعمل ويبذل جهدة ويتفاني في إداء واجبه.
كل من لاقيته يثني عليه ويدعو له ثم ترجل هذا الفارس.
الثانية : امراض تهجم عليه بقوة وشراسه متفرقه ومجتمعة أحيانا
من حين لآخر
أنه الشيخ عبد الله بن سليم من بلحكم .
وهذا اليوم سيوارى التراب في مكة المكرمة
نسأل الله العلي القدير أن يسكنه فسيح جناته ..
وأن يجعل قبرة روضه من رياض الجنه
وأن يغسله بالماء والثلج والبيرد أنه على مايشى قدير وبالاجابة جدير
وهناء أقدم العزاء إلى جميع قرى بلحكم سراة وتهامة وإلى قبيلة بني كنانة كافة..
وإلى كافة عائلة وأصهار أل سليم
وإلى الأخ العميد / على بن ضيف الله بن خرمان
نسأل الله أن يلهمهم الصبر والسلوان
إنا لله وإنا إليه راجعون
تعليق