Unconfigured Ad Widget

Collapse

صديقي " الحمار"..!!

Collapse
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • ابن مرضي
    إداري
    • Dec 2002
    • 6170

    صديقي " الحمار"..!!

    كانت أمي - كما يقول أحمد دهمان - " توصيني بالحمار وتقول: " يجب أن يكون فيك ثلاث صفات من صفاته: يقص دربه، يمص دربه، ويشيل حمله ".

    والحقّ أنني صادقت الحمار في طفولتي وشبابي فقد كان المساعد الذي لا غنى عنه لأحد في تلك الأيام. إلا أن صداقتي الكبرى كانت لجملنا " شعيل " الذي كانت تزداد محبتي له وتتوطد علاقتي معه يوم بعد يوم.

    كنت أحكي عن طفولتي وألفتي للحمار والجمل لأحد زملاء المهنة من نيجيريا ذات يوم، فضحك كثيرا وبدأ يسرد لي شيئا من ذكرياته مع الحيوانات التي تكثر أنواعها في إفريقيا. إلا أن الشيء الذي لا يزال يحضرني من وقت لآخر من ذكريات زميلي تلك هي ما حكاه لي عن صداقته للفيل، حيث كان معجبا به إلى حد كبير؛ يقيك من الخطر وتستظل فيه من الشمس والمطر ويطرد عنك كثير الحيوانات المفترسة الأخرى..!

    استطرد زميلي في تعداد مزايا ومحاسن الفيل إلا أنه ختم كلامه بتحذير قوي أكد لي فيه أن الفيل يمكن أن يقتلك في الوقت الذي تعتقد أنه سينقذك، فإذا ما اقتربت منه بغرض الأمن والدفء، فقد يميل عليك من حيث لا يشعر فتصبح حينئذ ملتصقا بالأرض تحت أحد جنبيه.
    كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل
  • الغمر
    مشرف منتدى شعبيات
    • Feb 2002
    • 2328

    #2
    يبدو ان حنينك للماضي والرجوع بخيالك الى تلك الايام الخوالي يريحك ...انا اقول يريحك في حين انني احيانا اظنه يرهقك كثيرا ...وقد تجدني اشاركك بعض تلك المشاعر وان كنت لم اعش ما عشته انت ففارق الزمن بيننا وان لم يكن كبيرا لكنه كان سريع التغير حينها وسريع المضي قدما وترك كثيرا من صور الماضي وراء ظهره ورغم ذلك فقد ادركت الكثير مما يمكن ان يدركه المزارع...

    شعيل .....يبدو انه الاسم المفضل لاصحاب الجمال وقد ادركت شعيلا آخر كان بالنسبة لجدي اغلى من احد ابنائه ان لم ابالغ ...

    الجميل في الامر ان لكل انسان مع غيره نقاط التقاء كثيره وتشابه عجيب في استغلال ما حبى الله به الخلق من نعم ...فهذا بن مرضي صديق الجمل يلتقي بصديقه النيجيري صديق الفيل ...
    وهناك في صحراء سيبريا اصدقاء الرنه وفي منغوليا اصدقاء الجمل الاسوي ...
    عجيبة هذه الدنيا ...
    شكرا حليفي العزيز
    لعيونك

    تعليق

    • أبو صخر
      عضو نشيط
      • Feb 2004
      • 413

      #3
      الأخ العزيز إبن مرضي
      ماأجمل ..الذكرى
      عن المشدود فلا تقـل ..
      فقد كانت لنا عوناً في كثير من الأمور .. ولو أن صوتها مستنكراً .. غير أنها لركوبنا زينة ..
      وقيل فيها أهازيج منها (ألا ياشوش ياعز الهوش) لجبر الخواطر مما تقوم به من أعمال مقارنة مع الجمل سمحان صاحب المهمات الصعبه ...
      الذي لازم الصبر حتى مل منه .. ومع ذلك إذا غدر أحد به .. يحمل ذلك في قلبه .. فيفرك بزوره ويدهك من أساء له ... ويلوكه كما يلوك شوك المرار والطلح .. لذا وجب التعامل معه بحكمه ...

      وعنها:فـقـد شرينا من احد القرى المجاوره واحده .. فكانت مع مغيب الشمس تذهب إلى صاحبها الأول ..للمبيت .. ربما طبقت كم منزل !!!
      ثم في الصباح ..يذهب أحدنا لإرجاعها عنوة .. وتصر عند مغيب شمس كل يوم في العوده ..

      حتى مللنا من ربطها في الوتد .. كذليلين ..هو مغموس في باطن الأرض ..
      وهي تشج فلايأسف لها أحد ...
      فرق لحالها الصاحب ... ففاوض أكبر من الشراء مبلغاً .. دليلاً على الندم في التفريط ...
      وحصل على الإستراجاع ..
      وماذاك إلا لذكرى نسوقها ...

      وشكراً جزيلاً لك ...
      آخر تعديل تم من قبل أبو صخر; 09-11-2004, 06:16 AM.
      علي أبونواس

      تعليق

      • ابن مرضي
        إداري
        • Dec 2002
        • 6170

        #4
        عزيزي وحليفي الأصيل في الأسم والرسم / الغمر


        السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

        عبارة قديمة حفظناها ياسيدي تقول :" الذكرى ناقوس يدقّ في عالم النسيان " ، لم نكن نعرف الناقوس عندما حفظنا هذه العبارة ورددناها عن غير وعي إلا لسلاستها وارتباطها بذكرى في نفوسنا ..!!

        أما الآن فمثل ما تدركه ياعزيزي أنه كلما تقدم العمر أصبحت الذكرى غالية وعزيزة ، والسبب واضح فهي رأس مال من لا رأس مال له !

        عزيزي : مثلما ذكرت لم تعش الفترة التي عشتها ، وقد صدقت في عبارتك عن التغيير السريع الذي حصل في حياتنا ، فأنا وأنا من جيل سبقك قد لا حظت هذا التغيير " الدراماتيكي " الذي حصل وقد اثر على الأجيال التي بعدنا ؛ اي والله العظيم .

        خرجت من المسجد بعد صلاة الفجر ومعي مجموعة من الشباب ، فسألتهم إن كانوا لا حظوا تلك النجوم التي قد تغير موقعها بين عشية وضحاها ، فأستغربوا السؤال وقالوا : أي نجوم ياعم ؟ عما ذا تتحدث ، نحن حتى لا ننظر إلى النجوم ناهيك عن معرفتها ومعرفة منازلها ..!

        عندها أدركت كمية الحرمان الذي يعيشونه في ظل هذة المدنية التي اقتحمت علينا الابواب بسرعة مذهلة مثلما تفضلت .

        أما موضوع الحمار والفيل فإن له أرتباط بما يحصل هذه الأيام ولا أظنه قد خفي عليك . المهم تأخذ بوصية صديقي النيجيري وتحذر من أن تظن الفيل مثل الجمل ..!!
        كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

        تعليق

        • ابن مرضي
          إداري
          • Dec 2002
          • 6170

          #5
          عزيزي الكريم / ابو صخر

          السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :

          الذكريات جميلة . إلا أن الذي أجمل منها هو هو أن نجد شخصا مثلك .

          ما أجمل ما تكتبه يا ابا صخر ، فلا يخفى والله على المتذوقين كم هو جميل ورصين اسلوبك في الكتابة وأدبك في التعقيب والحوار .

          أشكرك من الأعماق وقد أحييت لدي بعض المفردات الجميلة كشوك الطلح والمرار .

          أما ما تفضلت به ياعزيزي عن صبر الجمل وتحمله وحمله الحقد فهذا صحيح وقد عشته بنفسي فأنا رعيت الأبل وأنا في سن مبكرة . سايرت الجمل ونمْتُ معه في مقصورة واحدة ،أُلقّمه(أُطعمه) القنا ( قصب الذرة ) الملفوف بالقضب ( البرسيم ) ، وأركب على رقبته ثم أتابع السير صعودا إلى ذروة سنامه مرورا بالغارب ثم إلى المركبة إن لم يكن عليه مسامة ( ما يوضع على ظهره للتحميل ). ووجدته مطواعا وفيا صبورا لكنه لا يحتمل الضيم و لاينسى الإساءة ولا يقبل الإهانة وقديما قيل : " أحقد من جمل " .

          كثيرة هي الفوارق بين الجمل والحمار ، إلا أنني أعتقد أن اقوى ما فيها هي أن تطيح من فقوق الجمل على علّوه فلا يصيبك بإذن الله شيء ، أما إن طحت من فوق الحمار فإن الكسر هو أقل ما يمكن أن يصيبك .

          جميلة جدا تلك الذكريات التي عشناها مع مختلف الحيوانات عندما كانت الأشياء كلها طبيعية لا تكلف فيها ، كنا نشترك معها في كثير من الأشياء ؛ نسرح معها ونجري خلفها ، نركبها تارة ونسوقها تارة أخرى ، نحدو بجوارها ونتسابق معها ، نمشي حفاة مثلها ، نشاركها في الأكل مما تنبت الأرض ، فسبحان الذي سخرها لنا .
          كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

          تعليق

          • أبو عمرو بن لافي
            عضو مميز
            • Mar 2003
            • 1090

            #6
            أما أنا فقد تركت الحمار والجمل جانبا فالحمار له صفحات كثير لا يمكن حصرها وأما ا الجمل فقد ارتبطت ذكرياته معي بالرهبة والرغبة رهبة منه عندما يهيج ورغبة في حليب الإبل عندما تأتينا من تهامة في أوقات الصيف وأما الفيل وهنا مربط الفيل فقد بدأت أتخيل لو كان عندنا فيل في ذلك الوقت فأي سفل يتسع له وأي باب يدخل منه و معنى ذلك أننا قد نحتاج إلى تغيير الأبواب وتوسيع السفول وعندما يدخل الفيل فجأة ماذا يحدث للرعش حتما سيحمله على ظهرة ويصبح البيت بدون رعش ويصبح الخروج مشكلة وأي مسراب سيمضي منه الفيل إذا فلابد من تغيير خارطة القرية وإيجاد المساريب المزدوجة إذا نحمد الله لم يكن لدينا فيل رغم أنه قد يفيدني في جني اللوز والمشمش والشبارق عندما أركب على ظهره
            أخي العزيز بن مرضي لا أدري كيف أسترسلت في هذا الكلام دون شعور مني ولكن هي الذكريات أعدتنا إليه فجزاك الله كل خير

            تعليق

            • أبو ماجد
              المشرف العام
              • Sep 2001
              • 6289

              #7
              أخي الحبيب بن مرضي

              كل عام وأنت ومن تحب والجميع بخير ..... افتقدنا لقلم أبي أحمد ... عسانا ما نفقده ولا يفقد غالي .
              أخشى ألا نستفيد نحن العرب من الفيل كما لم نستفد منه من قبل ، ونهمله كما أهملنا الحمار فرفسنا ، فلم نروّض فيلاً من قبل .

              تعليق

              • ابن مرضي
                إداري
                • Dec 2002
                • 6170

                #8
                عزيزي / ابو عمرو بن لافي


                السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

                أراك تستمتع كثيرا بالذكريات وتسترسل ، ولديك مخزونا طيبا ، ارجو ألآ تحرمنا منه .


                لا أدري لماذا كنت تخاف من الجمل ، على أيّ حال ، أنت أفضل حالا مني ، فقد كان لزاما عليّ أن اتعامل مع الأبل (التي تطلع من تهامه في الصيف ) ليس لشرب شيئا من حليبها ، ولكن لرعايتها ، فقد كان لنا أبل في تهامة ، ما يكاد يصدق شريكنا أن يأتي الصيف حتى يظهرها ويترك أمرها لنا لنتولى رعيها وسقياها . ولن أحدثك عما كان يحصل لي سيما وأنني لم أكن قد بلغت الثانية عشرة من عمرى آنذاك [ غادرت قريتي بعد حصولي على شهادة الصف الأول المتوسط] .

                عزيزي : أما بخصوص الفيل ، فإنني كرهته منذ أن علمت أنه وصاحبه إبرهة قد أتوا لهدم الكعبة ، وهذا يكفي .

                والآن ، ولا خوف على تغيير رسم خريطة القرية وتوسيع مساريبها ، فقد يأتينا الفيل متخفيا على هيئة طائرات الشبح وصواريخ توما هوك العابرة للقارات ، ولكن رب البيت الذي حماه من ابرهة وارسل عليه طيرا أبابيل قادر على أن يرد كيده في نحره إن شاء الله .ويكفي بلدنا هذا شر كيد الحاسدين ، فيلة كانوا أم حميرا أم ثعالبة .
                كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                تعليق

                • ابن مرضي
                  إداري
                  • Dec 2002
                  • 6170

                  #9
                  عزيزي وسيدي الأستاذ ابو ماجد


                  وأنت بخير ياسيدي الكريم وجميع من تحب .

                  أنا الذي افتقدكم يا أبا ماجد . وتقديري لمشاعرك النبيلة لا تسعه هذه الصفحات ، ولن أعبر عنه بالكلمات .

                  الفيل ياعزيزي لا يؤمن جانبه ، فحتى ولو ألفناه ونمنا إلى جواره فقد ينقلب أثناء نومنا ويسحقنا تحت جنبه . حتى ولو بدى لنا أنه يمكن أن نستظل فيه ونركب عليه ليحملنا إلى المكان الذي نريد .
                  كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                  تعليق

                  • رعــد الجنـــوب
                    مشرف منتدى الشعر النبطي
                    • Aug 2004
                    • 4075

                    #10
                    استاذي العزيز بن مرضي
                    السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
                    عزيزي ذكرت لنا صفات الحمار والفيل فجزاك الله خيرا على هذه المعلومات
                    التي اعتبرها فوائد ومعلومه جديده
                    ولكن لم تذكر لنا فوائد شعيل والله سبحانه يقول"افلا ينظرون الى الابل كيف خلفت"
                    فأقول من صفات الجمل التي افتخر حينما تكون موجوده فيّ ومنها الغيره ومنها واعوذ
                    بالله من هذه الصفه الحقد فلا يوجد من هو احقد منه هذه بعض صفاته وننتظر منك
                    البقيه وفقك الله ولك مني التحيه

                    تعليق

                    • ابن مرضي
                      إداري
                      • Dec 2002
                      • 6170

                      #11
                      عزيزي رعد الجنوب

                      كل عام وأنت بخير

                      بالنسبة للجمل يا سيدي فالآية التي تفضلت وذكرتها تكفي عن كل شرح .

                      أما ما تفضلت به عن صفة الحقد فقد تعرضت لشيء منها في إحدى الردود أعلاه ، وقلت أنه يضرب المثل بحقد الجمل فيقال : أحقد من جمل .

                      وصفات الجمل يا سيدي عديدة وفريده ، فمع أنه ينقاد للطفل إلا أنه إذا أتخذ موقفا من أحد فلا تستطيع القبيلة كلها أن تسيطر عليه . وأكثر ما يعجبني في الأمثال التي تضرب به وفيه هو :" الجمل ما يشوف عواج رقبته " ! تخيل يا أخي العزيز كيف أنه لا يرى الأعوجاج الذي في رقبته بما فيه من الوضوح ! ويضرب هذا المثل عندما يكون هناك شخص مشهور ويخطيء ويكرر الخطأ وهو لا يبالي أو لايشعر .

                      وقد سمعت بعض الناس يقول ايضا :" رقبتي مثل رقبة الجمل " . اي أنها من الطول بما يمكنها من التحكم في ما يخرج منها ومايلج إليها .


                      وإذا عدنا إلى أصل الموضوع وهو وصايا أم أحمد بن دهمان فإنها ايضا طلبت منه أن يكون فيه ثلاث صفات من " القط " . يا ترى ماهي ؟!

                      شكرا لك على أن جعلتنا نعود إلى هذا الموضوع .
                      كم منزلٍ في الأرض يألفه الفتى = وحنينه أبدا لأول منزل

                      تعليق

                      • لا بواكي له
                        عضو
                        • Dec 2004
                        • 27

                        #12
                        المشكلة يا بن مرضي ان اليمنه اخذوا كل الحمير من الجنوب وهربوها الى اليمن.
                        الله يا بن مرضي كم كنت احني حمار كان معي.
                        تحياتي لك ولك الشكر على اثراء هذا المنتدى.

                        تعليق

                        • عبدالله رمزي
                          إداري
                          • Feb 2002
                          • 6605

                          #13
                          عزيزي / بن مرضي

                          أعتقد إن التغير السريع بين الماضي والحاضر لم يترك لنا مجرد التفكير في تلك الصداقة الحميمة ..

                          ناهيك عن الأستبداد الذي نلحظه اليوم من قبل الحيوانات بكل أنواعها ...

                          وأعتقد أن الصداقة بيننا وبين الحيوانات لن تدوم طويلاً ( لأنني اتوقع أن تصبح جميعها من الحيوانات المفترسة) ..

                          عندها أي حيوان منها يوشك أن يفترسنا . وقد لأحضنا ذلك على بعض اصحابنا الذين كانت صداقتهم حميمة مع بعض تلك الحيوانات ...


                          لذلك لاتأمن الصداقة دائماً وكن حذراً في جميع تصرفاتك ...
                          • اذكر مرة .. اني سمعت شريطاً بعنوان ( مثلث قطرب) وسمعت قصة صداقة بين رجل ودب ملخص القصة :-
                          أنالرجل مر في غابة وإذا به يسمع صوت دب ، تحسس مصدر الصوت وإذ به بشاهد دباً وقد علق في مصيدة من الحبال .. إقترب منه وبدأ يفك اسره ..

                          اعتبرالدب أن هذا الشخص قدًم له صنيعاً ومعروفاً وصمم على مرافقته ليذود عنه ويحميه من أي خطر ..

                          تعب الرجل واستراح تحت شجرة وأخذه النعاس من شدة التعب .. بدأ الدب يهش وينش عنه بيديه وإذا بذبابة تقع على شفار عين الرجل . أغتاض الدب وكلما نش الذباب عاد ووقع مرة أخرى والرجل نائم ..

                          عندها صمم أن يقتل الذبابة لكي لاتزعج صاحبه ..

                          ابتعد فليلاً وحمل صخرة كبيرة ثم رماها على الذباب الذي لايزار على حاجب الرجل وإذابه يرديه فتيلاً ..

                          لم يفعل الدب ذلك إلا من حب الرجل ...( ومن الحب ماقتل ) ..

                          اخشى من مثل هذه الصداقة ..

                          احيي فيك صداقتك وإخلاصك

                          عبدالله رمزي
                          آخر تعديل تم من قبل عبدالله رمزي; 11-12-2004, 03:05 PM.
                          ما كل من يبعد به الوقت ناسيك ... بعض البشر قدام عينك وينساك

                          تعليق

                          • العقرب
                            عضو مميز
                            • Dec 2004
                            • 1835

                            #14
                            اخي بن مرضي
                            نسيت لا اقول لك ان اليمنه لما اخذوا حميرانا انهم تركوا نوع منها ما ادري ماله سوق عندهم ام انه قدرنا ان نبحث هذه المرة لسوق لها


                            اخوك العقرب

                            لا بواكي له سابقا

                            تعليق

                            • عبد الله الشدوي
                              عضو مشارك
                              • Jul 2004
                              • 245

                              #15
                              السلام عليكم ورحمة الله

                              الأديب المتميز / بن مرضي

                              أنا من المتابعين الدائمين لما تنثره من ابداع وما تنشره من ضياء ولايمنعني من ثني الركب في مجالسك وتسجيل حضوري

                              على مشاركاتك إلا نفس هابت الاقتراب من الكبار وتهيبت الغوص في لجج الثقافة وأعماق المعرفة .

                              دمت .... كما تحب

                              تحياتي وتقديري
                              إذا صحّ منك الود فالكل هين

                              ........... وكل الذي فوق التراب تراب

                              تعليق

                              Previously entered content was automatically saved. Restore or Discard.
                              حفظ تلقائي
                              Insert: Thumbnail صغير وسط كبير Fullsize Remove  
                              or Allowed Filetypes: jpg, jpeg, png, gif, webp

                              ماهو اسم المنتدى؟ (الجواب هو الديرة)

                              Working...