Unconfigured Ad Widget

Collapse

اللهم أني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه .

Collapse
X
  •  
  • الوقت
  • عرض
مسح الكل
new posts
  • مرسـول الحب

    اللهم أني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه .

    لاتقرأ اذا ما فيه براد شاهي ومكسرات ... الشغله مطوله

    الاخوان والأخوات ….هذا من بعض تراثي اللي لطشته من أحد المنتديات وأحتفظت فيه منذ أكثر من سنتين ….وأرغب أشارككم به …فلربما أحدكم شاهد هذا الموضوع…لكنه أختياري لكم .ارجو ان ينال اعجابكم..
    ======================================
    في يوم الخميس وعند الساعة العاشرة مساءً ذهبنا إلى صالة الأفراح ومعنا جموع من الناس .. ركبت سيارة فاخرة لا اعرف اسمها ، كان بجانبي أبي وأخي الأحمق يقودها .. وصلنا إلى القاعة .. الأنوار تضيء المكان ، دخان البخور يملأ السماء ، ناس فضوليون يحتشدون أمام الصالة ، أقبل رجل بدين مهرولاً باتجاهنا وخلفه صبي يحمل مدخنه ، فتح الباب ، نزلت ، وبشكل سريع ودون أن يلاحظ أحد رفعت سروالي الذي كاد أن يسقط من شدة جوعي فأنا من يوم أمس لم أتناول شي ، تفقدت شماغي وعباءتي .. قبلات حارة وخاطفه من الجمهور الذي التم حولي .. مبروك ، بالرفاء والبنين ، الله يرزقك الذرية الصالحة ، منك العيال ومنها البنات ، ماذا ؟؟؟ ( منك العيال ومنها البنات ) نظرت إلى القائل .. إنه أخي الأحمق مرة أخرى ، رمقته بنظره حادة أبتعد بعدها عن الجموع .. أخوة العروس حاولوا تفرقة الناس وأباها امسك يدي وبسرعة سحبني وكأنه قاطرة تسحبني .. وصلت إلى المكان المخصص للعريس .. كرسي مميز كبير على أطرافه أنواع من الزهور الجميلة ، جميع من في الصالة أتوا إلي يباركون ويضحكون وكأنهم غير مصدقين أنني عريس .. الكل يبارك ويضحك الكل يقول مبروك .. هاها .. جلست ، شربت كأساً من عصير الليمون الطازج وبعده كأساً من عصير البرتقال البارد واتبعته بكأساً من عصير المانجو المركز، لقد كنت بالفعل عطشان .
    وبينما كنت اشرب فنجان من القهوة لم أرى إلا أخي الأحمق أمامي وبيده حذاء نظرت إليه وإلى الحذاء الذي بيده ( قلت وبصوت خافت ) ليش جبت نعال الحمام هنا ياغبي ( أخي ) هذي انعالك ألي كنت لابسهن يوم يسحبك ذاك الدب ( أنا ) لا يكون أنا لابسهن من يوم جيت هنا .. ؟؟ ( أخي ) ايه يالقروي ( أنا ) أنا قروي يا التيس .. مشكلتي أني معطيك وجه من بد أخواني ( أخي ) ومشكلتي أني قبلت وجهك المخيس من بد أخواني ( أنا ) طيب حطها وانقلع ( أخي ) أوكيه .. لبست الحذاء لم ارفع رأسي لكي لا يرى الناس احمرار وجهي .. وبعد فترة نادى منادي في الحضور ( اقلطوا يالربع .. حياكم الله .. أبشركم فيه سمبوسة مع العشاء ) سمبوسة سمعتها ولم استطع إمساك نفسي ، نهضت بسرعة ، أبي يمسك بعباءتي ( التفت إليه وقلت ) يبه شف حاطين سمبوسة .. شف العرس والا بلاش ( أبي ) كل تبن وانثبر .
    ذهبنا إلى صالة الطعام ، وقبل أن أبدأ بالأكل وكزني أبى وقال : ياله نبي نروح ( أنا ) إلى وين ( أبي ) نبي ندخلك على زوجتك ( أنا ) ليش ( أبي ) بعدين أعلمك ( أنا ) طيب .. ذهبت أنا ووالدي وأب العروس مع باب خلفي يوصلنا إلى قسم النساء ، مشينا بين ممرات مظلمة طويلة حتى شككت أنهم سوف يختطفونني ، لماذا ولأي سبب لا اعلم ؟؟ وصلنا ، دخلنا الغرفة كانت في غاية الجمال والروعة ، مزينة بالورود ورائحة البخور والعطور تفوح في أرجائها ، اتجهت إلى أحد الكراسي المخصصة للعروسين إحداهما لونه ابيض والثاني أحمر اللون ، اتجهت نحوهما وجلست ، سمعت صرخة مخنوقة تصدر من الكرسي .. أي أي .. أبي وعمي صرخا هم الآخران بي : قم اجلس على الكرسي الآخر ، قلت لهم : ليش ، قالا وهم يحاولا رفعي من على الكرسي : انك تجلس على زوجتك ياغبي ، قلت : أيه يعني هي بكرى تبي تجلس على قلبي .. قال أبى وهو عاقد حاجبيه ورافع يده وكأنه يريد أن يلطمني : قم أيها الأحمق ، اصبح لون وجهي كلون الكرسي الأبيض عندما تنهض منه زوجتي فيصبح أحمر ، نهضت من على الكرسي وجلست على الكرسي الآخر ، عندها قال أب العروس قفا كي نبارك لكما .. وقفت أنا والبقشة التي بجانبي ، أبي يشير برأسه ويغمز بعينه - وبحكم أنني لبيب - أسرعت ورفعت القماش عن وجه المرأة ، قلت لأبي وأباها : هيا قبلاها بسرعة قبل أن يراكم أحد ، أب العروس ينظر إلى أبى - حزنت عندما قرأت الكلام الذي في عينه - أبي اصبح يرتعش ويتلفت يمنة ويسرة وكأنه يبحث عن شي ليقذفني به ، وضعت يداي على وجهي ، وسرعان ما هدت ثورته ولله الحمد ، وبعدها خرجا بعد أن باركا لنا .
    وبمجرد خروجهما فتح الباب الثاني الذي يطل على صالة النساء .. يا إلهي .. عشرات الرؤوس والأعين تنظر إلينا .. صراخ .. زحام .. وخلال ثواني امتلأت الغرفة من النساء لم اعرف منهم سوى أمي الذي ترتدي قطعة حمراء ذات بقع برتقالية .. مبروك ، الله يوفقكم ، الله يسعدكم ، وأنا أقول شكرا ، عز الله مقامكم .. قبلت جميع من في الغرفة تقريبا حتى صرخت بي إحداهن : أنا لا اقرب لك .. قلت لماذا أذان أتيت إلى هنا .. قالت أنا عمة زوجتك .. صرخت في النساء قائلاً : محارمي يقفن بهذا الاتجاه كي لا ارتكب خطاء آخر .. نصف ساعة كانت كفيلة بأن تجهدني وتشتت ذهني .. خرج جميع النساء ماعدا أمي وأمها وبعض أخواتها وأطفالهن .. أوه لقد تذكرت ذلك الطفل اللعين .. عندما صرخ ضاحكاً يشير إلي ويقول .. ماما .. ماما .. شوفي .. يهز ارجوله مثل البزران .. تمنيت لو اقتلعت لسانة ، يضحك بصوت عالي وأمه تحاول إسكاته ولكنها لم تفلح مما دعاها لأن تضحك مع ابنها ، وأنا احمد الله أنه لم يرى حذائي الأخضر ، وفي هذه الأثناء قالت أم زوجتي : هيا يا أبنائي سوف نزفكم ( أنا ) ايش .. تزفيننا .. ليش حنا جالسين على روسكم أنا ألي ابزفكم ( الأم ) أنا ماقصد أني أطردكم أنا اقصد إنكم تمشون بين النساء وعلى صوت الموسيقى .. خرجت أنا وزوجتي متماسكي الأيدي .. القاعة ظلما ، أصوات طبول ، أصوات صراخ أطفال ونساء ، أصوات رعود ، دخان يملا سماء القاعة ، أنوار تضيء وتطفي وكأنها على وشك أن تتلف .. مشينا على خطى عسكرية بين حشود النساء .. فجأة .. رأيت مشهداً مخيفاً ، اختبأت خلف زوجتي وأنا اصرخ .. جني .. جني ( أمي ) أهدأ ، هذي مهي جني ( أنا ) مهي جني .. اجل وشي هذي يمه .. اوه لقد عرفت إنها خلاط مولينكس حجم عائلي متعدد السرعات شوفي شلون تدور ( أمي ) هذي عمتك ترقص فرحانة بزواجك .. رقصت عمتي وبعض أقارب زوجتي أمامنا لبعض الوقت ونحن نمشي على أنغام الموسيقى حتى وصلنا قاعة أخرى ، دخلناها جلسنا ، شربنا عصير شمام بالحليب ( أتمنى أن ترجع تلك الأيام من اجل هذا العصير الطازج ) لبست زوجتي عباءتها وأنا حملت حقائبها ، ركبنا السيارة واتجهنا نحو المنزل .
    كنت أفكر كيف لي أن أبادرها في الكلام ، ماذا أقول لها ؟؟ وبعد محاولات عدة لعصر بنات أفكاري وجدت الموضوع المناسب للحديث .. نظرت نحوها وقلت : تعشيتي ؟ هزت رأسها بالموافقة .. قلت : مافيه مانع نتعشى مرة ثانية وعلى حسابي بعد وش رايك اوقف عند هالمطعم واشتري عشاء لنا .. ها .. هزت رأسها بالموافقة أيضاً . دخلت المطعم ( وقلت للمحاسب ) من فضلك ابغي وجبة عرسان ( قال المحاسب مستغربا ) وجبة عرسان ؟؟ ( قلت ) نعم وجبه عرسان ( المحاسب ) للأسف ماعندنا وجبة عرسان ولكن عندنا هي المأكولات وإنشاء تعجبكن وابقى واول لزوجتك هيدي هي وجبة العرسان شو بيعرفها – طبعاً قال بعض الكلام المعسول الذي أحرجني به ودفعني للموافقة على عرضه – ( قلت ) أنا موافق خلاص جهز لنا اثنين سندوتش بيض بالشطة واثنين بيبسي ( المحاسب ) سندوتش بيض وبالشطة .. ماعندنا ( قلت ) طيب بلاش من البيض عطنا سندوتش جبن مع مربى جح ( المحاسب ) يامعلم ماعندنا سندوتشات بالمرة أنت مابتفهم ( قلت بعد أن فقدت صوابي ) أنا مابفهم .. أنا صحيح مابفهم الدلوخه ألي زيك – طبعاً أنا قلت الدلوخه علشان مايفهمها ولا تزيد حدة الخلاف – سياسي محنك – ( المحاسب ) ادلخوه كمان ماعندنا .. عندنا بس همبرجر بدك بدك مابدك الله معك ( أنا ) اوكيه عطنا همبرجر بيض بالشطة ( المحاسب ) ماشي ( وبصوت خافت قال ) ازا بيوم عرسك بدك تتعشى بيض لكان بعد كم شهر شو رايح تتعشى .. عجه !!! ( أنا ) وش تقول ( المحاسب ) باوول حسابك 12 ريال ( أنا ) وآخر كلام ، راعينا أنت تدري أنى عريس جديد وش رايك بس تشيل هالريالين وتخلي الحساب 10 ريال ( المحاسب ) ولو تكرم على حسابك أنا ما راح أخد منك شي .. بس توعدني انك مابتدخل هون مرة تانية ( أنا ) موافق .. ابشر غالي والطلب رخيص .
    حملت العشاء المجاني وركبت السيارة وناولت البيبسي لزوجتي قائلاً : هيه أنت خوذي امسكيهم زين لا ينكبون ( هي ) حاضر .. مشينا بعدها وأنا مازلت ابحث عن موضوع يكون سبباً لكسر حاجز الصمت بيننا ( أنا ) إلا على فكرة وش اسم أخوك خالد .. نظرت إلى بعين تقدح شراراً ، تود ولو قفزت لتخنقني .. حاولت إمتصاص غضبها فقلت : أنا ماحب أني اتلقف وادخل خشمي في شي مايخصني ، أنا حبيت بس أني أتعرف وعلى العموم أنت حرة لا تقولين شي ، بس راح اعرف الحين وإلا بعدين .. وقبل أن انهي كلامي وصلنا البيت ، نزلت من السيارة فتحت الصندوق الخلفي ، حملت الحقائب ، فتحت باب المنزل ، نظرت إلى الخلف ، مازالت في السيارة .. أشرت بيدي لها لتنزل .. أشرت هي إلي قفل الباب .. وضعت الحقائب فتحت السيارة بالمفتاح ( قلت ) أنا مادري وش ألي طيحني فيكم ياعيال الفقر ، ماتعرفون تفتحون الباب العادي ، أجل لو كان تماتيك ايش رايح تسوين ، في المرة الجاية كل ألي تسوينه هو رفع هذي فوق - وأشرت بإصبعي إلى القفل - ثم سحب يد الباب .. مفهوم … ياله جربي .. أغلقت الباب واتجهت نحو البيت .. فتحت هي باب السيارة وقالت : أنا اعرف كيف افتحه ولكن المفروض أنك أنت ألي تفتح الباب خصوصاً اليوم ( قلت ) وأنا شغال عند ابوك ، أنا ألي دافع الفلوس وإلا أنت ، المفروض بعد أنك أنت ألي تفتحين لي الباب .. عضت على شفتها بقوة ، قلت لها : لا تقطعين براطمك إذا مو عاجبك بالطقاق ، وعقاباً لك وردعاً لأمثالك شيلي اشناطك بنفسك ، وافلتُ الحقائب من يدي ووقعت على الأرض ، دخلت داخل المنزل ، تذكرت العشاء ، رجعت وحملت العشاء ، وكانت هي قد دخلت بحقائبها ووضعتها في غرفة النوم وبدلت ملابسها ، جلسنا على المائدة ( أنا ) ليش البيبسي حقي ناقص ها .. انت شاربه منه ؟؟ ( هي ) والله ماشربت منه بس انكب شوي منه في الطريق .. استغليت هذه الفرصة لأتغزل بها ( قلت وأنا مبتسم ) يا آحلى من رغوة الكبتشينو كان ودي أنك أنت ألي شاربته علشان أقول لك هني وعافية وعلشان اخذ ألي معك هاها .. تناولت الهمبرجر ، أكلته .. ياله من لذيذ ( أنا ) لماذا لا تأكلين يا أختاه اقصد يازوجتاه .. ماتبغينه .. طيب .. التهمت نصيبها من العشاء وقمت بسرعة وقلت : آخر واحد هو ألي يغسل الصحون ( هذا عرف عند العزوبيه ) قامت بتنظيف الطاولة جلست أنا على الأريكة ، جلست هي على كرسي بعيداً عني ، قلت : ليش ماتجلسين بجنبي .. وإلا صح اتارينا ( كمبيوترنا ) متزاعلين … طيب وش رايك نتابع اقوال الصحف حقت بكرى .. كالعادة لم يعجبها كلامي عقدت حاجبيها ونظرات إلى الأسفل مع بعض من التذمر … ولكي ازيل الأنطباع السيئ عني والذي تكون لديها خلال السويعات الماضية قررت أن اراضيها واصالحها فقلت : يازوجتي العزيزة يأم أعيالي المستقبلية – صوت ناي حزين - تكفين لا تزعلين مني تراني ما كنت اقصد ، أنا مسكين .. ضعيف الحيلة ممكن تسلفيني 15 ريال .. اقصد ممكن تسامحيني وتخليننا نفتح صفحة بيضاء بالدفتر ألي لسى ماشترينه ( هي ) خلاص لا تصيح لا تصيح أنا مسامحتك .
    عندما نادي المنادي لصلاة الفجر سمعت صوتاً يوقظني من غفوتي .. محمد .. حبيبي .. محمد حبيبي قم صل .. آذن الفجر قم صل .. ياله حبيبي محمد لا تصير كذا - لقد كنت يقظاً من أول كلمة ولكنني تظاهرت بالنوم من اجل أن اسمع المزيد والمزيد - استيقظت ، جلست ، نظرت إليها وش تقولين ياحرمة ( هي ) اقولك قم صل أذن الفجر ( أنا ) لالا مو هذي ألي أسألك عنه فيه كلمة ثانية كنتي تقولينها .. ابتسامة ارتسمت على شفتيها ، ابتسامة الخجل الأنثوي ( قالت بصوت خافت ومتوتر لا يكاد يسمع ) كنت اقول ياحبيبي ( صرخت وقلت ) أيش تقولين .. ياحبيبي .. حبيبي مرة وحده … حبك برص إنشاء الله .. أنا ماعرفتك إلا قبل كم ساعة وبالسرعة هذي بديتي تمونين الحين تقولين ياحبيبي اجل بعد اشوي وش تبين تقولين عطني خمسة ريال حق الدخان وإلا عشرة ابعبي بنزين أي والله عالم ماتستحي .. غطت وجهها بيديها وأجهشت بالبكاء ، بكاءً مريراً لا اعرف ما سببه .. توضأت لبست ملابسي هممت بالخروج ، وقبل أن أصل لباب الغرفة التفت إليها وقلت : ارجع من الصلاة واحصل القهوة والقدوع جاهزين سمعتي .. عدت من المسجد ، وجدتها قد جهزت القهوة ووضعتها على الطاولة وجلست بجانبها تنتظرني ، ألقيت عليها التحية ، نظرت إلى القهوة وإلى التمر ( وقلت ) ايش هذا ، قهوة وتمر عقب الفجر ، شايفتنا شيبان وإلا فلاليح ؟؟؟ ثارت ، انفجرت ، صرخت كلبوة فقدت أحد اشبالها ، قلبت الطاولة رأساً على عقب ( وقالت بصوت قوي ) شايفني مسخره عندك ، شايفني لعبة بيدك ، شايفني ضحكة في حلقك ، أنت ألي طلبت القهوة ، فيه أحد دازك لمي ، أنت ناوي تجنني ( أنا ) خلاص يا بنت الحلال أهدي ، صحيح أنا ألي قايل لك وأنا أسف ( هي ) إذا ماتبي قهوة ليش تطلبها مني قولي ليش ( أنا ) نذالة ، أول مرة ألقى واحد يطيع أوامري .. هاها .. وش رأيك ننسى الموضوع ونروح نفطر برى في أحد المطاعم العائلية ، والله يانا اعرف فوال عنده قسم عوايل يجنن يحبه قلبك ( زوجتي ) اللهم أني لا أسألك رد القضاء ولكن أسألك اللطف فيه .


    لكم تحيات
    اخوكم ومحبكم


    مرسول الحب
  • الملكي
    عضو مؤسس ومميز
    • May 2001
    • 2947

    #2
    قصه جميله.....وهي تحكي واقع الا زواج والزوجات في هذا الزمان...............يا معشر الرجال.....عليكم بالكلام الحلو والزين....


    اخوكم الملكي
    لسني أحب اللسلسة

    تعليق

    • عامر
      عضو مؤسس ومميز
      • Jun 2001
      • 2801

      #3
      مرسول الحب : ( احسنت الاختيار وبصراحه كركبت شاب لازال تحت التدريب وفعلا ما فيه احد سمع كلامه قبل كذا حب يجرب شخصيته قويه والا غير ذلك........ والعشاء السفري اللي ما عرف هو وش يبي ياكل المهم عشاء يسد الحاجة ............... مزيدا من التوفيق والى الامام تقبل التحية والتقدير من اخوك / عامر

      تعليق

      Previously entered content was automatically saved. Restore or Discard.
      حفظ تلقائي
      Insert: Thumbnail صغير وسط كبير Fullsize Remove  
      or Allowed Filetypes: jpg, jpeg, png, gif, webp

      ماهو اسم المنتدى؟ (الجواب هو الديرة)

      Working...